الإلحاد وأكاذيب الإعجاز
من نتائج أكاذيب الإعجاز العلمي:
مسلم يبني إيمانه بالنص على تفسير خاطئ مخالف للسياق وللغة العربية
ثم يستخدم التفسير الإعجازي في حواره مع ملحد
الملحد يرجع للتفاسير ولكتب اللغة فيرى خطأ المثال
فيفرح، ويستخدم المثال كدليل على جهل المسلمين باللغة وبمعاني القرآن وبالعلم أساسا، ويصفهم باحترافهم للكذب وباستخدامهم للكذب كوسيلة للدعوة!
فتكون المحصلة النهائية: مسلم ساذج يستخدم الإعجاز لمحاربة الإلحاد فيؤدي لإضلال الملحد أكثر، وتوفير مادة خصبة أمام الملحدين للتشنيع على المسلمين!!
الزنداني والكحيل وزغلول وباقي "شلة" مؤتمرات الإعجاز أصبحوا فتنة، ومصدر من مصادر تحريف معاني القرآن.
العرب - اليوم - شعب عاطفي يمل من التفاصيل ويستصعب الرجوع للمصادر ويكره النقاش المنطقي، وبالتالي يميل لتكرار الأمثلة الإعجازية دون وعي، ودون التشكيك في صحتها. الغاية عندهم "تبرر" الوسيلة. ما دام هدفك سليم ودعوي فلا مشكلة في استخدام أي وسيلة مشكوك في صحتها!..
ولنفس السبب تنتشر القصص "الوعظية" المفبركة، المنسوبة للصحابي الفلاني أو التابعي العلاني، ثم مع البحث والتدقيق - وبعد إعادة نشرها آلاف المرات على الفيسبوك - نجد أنها مجهولة المصدر، وغير موجودة في أي كتاب من كتب التاريخ والسير!..
كما كان يفعل بعض الصوفية عندما يلفقون قصصا "روحانية" شيقة عن الرسول - أنه مخلوق من نور مثلا! - وبعد افتضاحهم يقولون: لم نكذب عليه، بل كذبنا "له" ومن أجله!
مسلم يبني إيمانه بالنص على تفسير خاطئ مخالف للسياق وللغة العربية
ثم يستخدم التفسير الإعجازي في حواره مع ملحد
الملحد يرجع للتفاسير ولكتب اللغة فيرى خطأ المثال
فيفرح، ويستخدم المثال كدليل على جهل المسلمين باللغة وبمعاني القرآن وبالعلم أساسا، ويصفهم باحترافهم للكذب وباستخدامهم للكذب كوسيلة للدعوة!
فتكون المحصلة النهائية: مسلم ساذج يستخدم الإعجاز لمحاربة الإلحاد فيؤدي لإضلال الملحد أكثر، وتوفير مادة خصبة أمام الملحدين للتشنيع على المسلمين!!
الزنداني والكحيل وزغلول وباقي "شلة" مؤتمرات الإعجاز أصبحوا فتنة، ومصدر من مصادر تحريف معاني القرآن.
العرب - اليوم - شعب عاطفي يمل من التفاصيل ويستصعب الرجوع للمصادر ويكره النقاش المنطقي، وبالتالي يميل لتكرار الأمثلة الإعجازية دون وعي، ودون التشكيك في صحتها. الغاية عندهم "تبرر" الوسيلة. ما دام هدفك سليم ودعوي فلا مشكلة في استخدام أي وسيلة مشكوك في صحتها!..
ولنفس السبب تنتشر القصص "الوعظية" المفبركة، المنسوبة للصحابي الفلاني أو التابعي العلاني، ثم مع البحث والتدقيق - وبعد إعادة نشرها آلاف المرات على الفيسبوك - نجد أنها مجهولة المصدر، وغير موجودة في أي كتاب من كتب التاريخ والسير!..
كما كان يفعل بعض الصوفية عندما يلفقون قصصا "روحانية" شيقة عن الرسول - أنه مخلوق من نور مثلا! - وبعد افتضاحهم يقولون: لم نكذب عليه، بل كذبنا "له" ومن أجله!
تعليقات
إرسال تعليق