سلامة Salama

حل مشكلة تنصيب .NET framework v4.0.30319 ===== أحيانا يظهر الخطأ رقم 0xc8000222 أثناء عملية التنصيب. الحل هو حذف مجلد SoftwareDistribution الطريقة: START > ALL PROGRAMS > ACCESSORIES > right click COMMAND PROMPT and choose run as administrator من قائمة البداية ابحث عن محث الأوامر CMD (شاشة سوداء لإدخال الأوامر بالكتابة) وانقر ر الفأرة الأيمن واختر تشغيل المحث بصفتك مديرا للنظام (كي تحصل على صلاحيات أعلى من المستخدم العادي) اكتب السطر net stop WuAuServ لإيقاف هذه الخدمة عن العمل في خلفية النظام، مؤقتا. ارجع لقائمة البداية واضغط الحرف R  أو ابحث عن Run click Windows > R > and type %windir% ستظهر لك نافذة تشغيل. اكتب فيها %windir%  واضغط زر الإدخال لفتح موقع المجلد المطلوب. ابحث عن المجلد SoftwareDistribution وقم بتغيير اسمه لأي اسم آخر (احتياطا، بدلا من حذفه، لكن تغيير الاسم له نفس التأثير المطلوب) عد لشاشة الأوامر (المحث) واكتب السطر net start WuAuServ لإعادة تشغيل الخدمة التي كنا أوقفناها مؤقتا.

د/ محمود أبو فروة الرجبي إعلامي وأكاديمي أردني لست من المتحمسين لدعاة الإعجاز العلمي فِي القرآن الكريم والسنة النبوية لأنني أرى أن هُنَاكَ مبالغات كَثِيرة فِي كلامهم، وَمُعْظَم ما يكتبون فِيهِ أخطاء عِلْمِية فادحة، ويفتقر للمراجع، والمصادر الموثوقة، ويقعون فِي أخطاء قاتلة، ومنهجهم غير سليم فِي معظمه، فالقرآن الكَرِيم لا يَحْتاجُ إلى لوي عنق النص، وتلبيسه مَعْلُومَات عِلْمِية قَدْ لا تَكُون فِيهِ، وَكَلام الله لا يَحْتاجُ إلى ذلِكَ كله حَتْى لَوْ صدقت النوايا. وأذكر فِي هَذِهِ المقام أنني راجعت أحد كتب الإعجاز العلمي، لإحْدَى دور النشر الكبيرة ضمن مَشْروع معين، فظهر لي كم هائل من الأخطاء العِلْميِّة فِي الكتاب، فانتقدت المنهج الَّذِي قام عَلَيْهِ الكِتاب، وَالمَعْلومات الَّتِي فِيهِ إلى دَرَجَة أن القائمين عَلَى الدار شطبوني من العَمَل مَع المتعاونين مَعْهم لمجرد هَذَا الانتقاد وخوفًا عَلَى المشروع الَّذِي دفعت فِيهِ الشَّرِكَة مبالغ كَبِيرَة، لتتصل بي إحدى العاملات فِي هَذِهِ الدار بعْد أكثر من سنتين، وَتقُول لي إنه بعْد نشر الكتاب المذكور جاءَت الملاحَظات نفسها الَّتِي كتبتها عَن ال

الصور من كتاب أحد الإعجازيين! #شهد_شاهد_من_أهلها الموسوعة الميسرة فى الإعجاز العلمى لـ شحاتة صقر ===== https://www.youtube.com/watch?v=4ccKbGJJNH4 د/ البشير عصام المراكشي

سألت جوجل: من خان آدم.. ومن دس للرسول السم ومن فتن اليهود في البداية.. فأجابني: "شيرشيه لا فم" =====

ردا على شبهة أن العظم والعضلات في الحنين تتكون في نفس الوقت. بالإضافة إلى أن الآية لم تستخدم كلمة "فخلقنا" عند وصف مرحلة اللحم. جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ  ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقاً آَخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ فالمضغة تحولت إلى لحم وعظام بالتوازي، ثم تمت "كسوة" العظام باللحم. ===== التعليق مأخوذ من رد الطفيلي على صفحة أحد الملحدين facebook.com/story.php?story_fbid=1445261548875784&id=671787812889832 ===== في تفسير السعدي أن اللحم قبل العظام: "فخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ بعد أربعين يوما مُضْغَةً أي قطعة لحم صغيرة، بقدر ما يمضغ من صغرها. فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ اللينة عِظَامًا صلبة قد تخللت اللحم، بحسب حاجة البدن إليها. فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا أي جعلنا اللحم كسوة للعظام كما جعلنا العظام عمادا للحم" ,في تفسير الألوسي: "وذلك اللحم يحتمل أن يك

التحريفات التي أدخلها اليهود على النص التوراتي مدروسة وغير عشوائية.. التغييرات كانت مقصودة، وتعبر عن المشاعر التي يخفيها المؤلفون. تعديلات تجعل القارئ يكوّن صورة ذهنية سيئة عن الإله. القصص التوراتية بصورتها الحالية المحرفة فيها إله "شرير" و"غير منطقي" و"متردد" و"خائف من المنافسة"!!.. واضح أن اليهود نقلوا أمراضهم النفسية للقصص التوراتية، كأي مؤلف روائي يعبر عن مشاعره في أحداث روايته. أخذوا الخطوط العريضة للقصص الأصلية ثم حولوها لقصص جديدة. قصة تتكلم عن آدم وحواء لكن بـ "سيناريو" جديد وإخراج جديد. قصة تتكلم عن عبادة العجل لكن بتغيير شخصية "بطل" القصة، فبدلا من السامري يصبح صانع العجل هو هارون. قصة تجعل قابيل هو باني الحضارة الأول. قصة تجعل الشيطان كائن ملائكي يريد اختبار البشر لتقوية إيمانهم. قصص مقصودة ولها تأثير نفسي مقصود، ولما قرأها الغربيون ودققوا فيها - بعد انهيار هيبة الكنيسة التي كانت تحتكر التفسير - كانت النتيجة هي موجة الإلحاد.

كتب صوتية إنجليزية للتحميل المباشر من موقع أرشيف الإنترنت https://archive.org/download/SciFiAudiobooks بالرابط 99 رواية خيال علمي شهيرة =====   الشيء بالشيء يذكر: عنوان رواية جول فيرن (20 ألف فرسخ تحت الماء) يشير للمسافة التي قطعتها الغواصة أثناء التجول تحت سطح البحار والمحيطات، ولا يشير للعمق.

قال بولس: "ربما لديك شيء بخصوص السكان الأراكسيين" قال يوي: "نعم، بالطبع. الشعب يفترق لفرقتين رئيسيتين: الفريمن، ويشكلون مجموعة واحدة متحدة، والأخرى تضم سكان مناطق الوادي والحوض والغور. هناك زيجات مشتركة بين الفرقتين حسب ما وصلني. نساء قرى الغور والحوض يفضلن أن يتزوجن رجالا من الفريمن، والرجال في هذه القرى يفضلون اختيار زوجات من الفريمن. عندهم مقولة نصها: التحضر يأتي من المدن، أما الحكمة فمن الصحراء" "هل عندك صور لهم؟" "سأبحث لك عن بعضها. أكثر الملامح المثيرة للاهتمام بالطبع هي عيونهم.. زرقاء بالكامل، بلا أي بياض فيها" "طفرة؟" "لا. الأمر متعلق بتشبع الدم بمزيج البهار" "بالتأكيد يتحلى الفريمن بالشجاعة كي يتمكنوا من العيش على حافة تلك الصحراء" قال يوي: "بالتأكيد، كل التقارير تشير لهذا. إنهم يؤلفون قصائد لسكاكينهم. نساؤهم في نفس قوة الرجال. حتى أطفال الفريمن عنيفون وخطرون. لا شك عندي أنه لن يُسمح لك بالاختلاط بهم" حدق بولس في يوي، ووجد في هذه اللمحات التي سمعها عن طبيعة الفريمن كلمات قوية سيطرت على انتباهه

اقتباس من الفصل الأول من رواية كثيب. ترجمة: محمد سلامة المصري