نيس
وكعادة داعش، تستقطب المرضى النفسيين المقبلين على الانتحار وتقنعهم بأن يجعلوا خروجهم من الحياة بطريقة "درامية"، كدهس أطفال الدولة الفرنسية التي يعملون بها!!
إرهابي نيس كان سكيرا، لا يعرف طريق المساجد، يقول أهله أنه زار الأطباء النفسيين مرارا، وأصيب بالاكتئاب بعد انفصاله عن زوجته وفصله من عمله السابق.
ثم تأتي وكالة أعماق الداعشية وتصفه بأنه مجاهد إسلامي تابع لها!
ثم تأتي وكالة أعماق الداعشية وتصفه بأنه مجاهد إسلامي تابع لها!
تعليقات
إرسال تعليق