المؤامرة
- ما هي خطورة "الماسون" من وجهة نظرك؟ أو ما هو دورهم في الأحداث العالمية؟ وهل بالفعل تنكر نظرية المؤامرة بالكلية؟
- أفكاري تغيرت مع الوقت. في الماضي كانت مواضيعي المفضلة:
أحجار على رقعة الشطرنج - مانلي بي هول - ألبرت بايك - إليفاس ليفي - الإيلوميناتي والقابالا - الطقس الاسكتلندي الماسوني - MK Ultra - Bill Cooper - Fritz Springmeier
وكتبت حواشي على البروتوكولات وربطها بالواقع السياسي الحالي (!!) وكنت غارق في التفسير التآمري للتاريخ ومواضيع فرسان الهيكل وبافوميت إلخ.
الآن الأمور أوضح، وعرفت أنه لا أحد يجبر الناس والشعوب على فعل شيء أو اختيار الاختيارات الخاطئة..فكل المنظمات لا تتعدى قدرات الشيطان ذاته، أي الإيحاء والوسوسة. وأنه لا يوجد Cabal سري يدير العالم، بل الموجود هو مراكز قوى وبيوت أموال تستغل دناءة النفس البشرية، في العلن لا في السر، بحيث تصل لمصالحها. فلم يجبر أحد الشعب على التهليل للانقلاب ولم يجبر أحد الشعب الأمريكي على الاشتراك في نظام الحزبين Two Party System مع أنه يمثل مجموعة صريحة من الفاسدين والمنافقين! ولم يجبر أحد الشعب الألماني على اختيار حزب هتلر ودفعه دفعا للسلطة بهدف الانتقام من أوروبا التي هزمتهم في الحرب العالمية الأولى. ولا يتم إجبار غالبية الشباب العربي على تضييع الوقت في ما لا ينفع وهجر المواضيع الهامة "المملة/الجافة". فكلها اختيارات حرة، ليس للبنائين الأحرار ولا المتنورين ولا الأمم المتحدة ولا سنهدرين سري قدرة على تحقيقها دون موافقة الضحية واختيارها الحر التام.
أما تعليق الفشل على شماعة التآمر فهو أفيون الشعوب الكسولة، الرافضة لمواجهة الواقع.
هل فقر (ويكيبيديا عربي) مقابل عظمة (ويكيبيديا إنجليزي) مصدره تآمر أم بلادة؟
الإجابة واضحة.
أحجار على رقعة الشطرنج - مانلي بي هول - ألبرت بايك - إليفاس ليفي - الإيلوميناتي والقابالا - الطقس الاسكتلندي الماسوني - MK Ultra - Bill Cooper - Fritz Springmeier
وكتبت حواشي على البروتوكولات وربطها بالواقع السياسي الحالي (!!) وكنت غارق في التفسير التآمري للتاريخ ومواضيع فرسان الهيكل وبافوميت إلخ.
الآن الأمور أوضح، وعرفت أنه لا أحد يجبر الناس والشعوب على فعل شيء أو اختيار الاختيارات الخاطئة..فكل المنظمات لا تتعدى قدرات الشيطان ذاته، أي الإيحاء والوسوسة. وأنه لا يوجد Cabal سري يدير العالم، بل الموجود هو مراكز قوى وبيوت أموال تستغل دناءة النفس البشرية، في العلن لا في السر، بحيث تصل لمصالحها. فلم يجبر أحد الشعب على التهليل للانقلاب ولم يجبر أحد الشعب الأمريكي على الاشتراك في نظام الحزبين Two Party System مع أنه يمثل مجموعة صريحة من الفاسدين والمنافقين! ولم يجبر أحد الشعب الألماني على اختيار حزب هتلر ودفعه دفعا للسلطة بهدف الانتقام من أوروبا التي هزمتهم في الحرب العالمية الأولى. ولا يتم إجبار غالبية الشباب العربي على تضييع الوقت في ما لا ينفع وهجر المواضيع الهامة "المملة/الجافة". فكلها اختيارات حرة، ليس للبنائين الأحرار ولا المتنورين ولا الأمم المتحدة ولا سنهدرين سري قدرة على تحقيقها دون موافقة الضحية واختيارها الحر التام.
أما تعليق الفشل على شماعة التآمر فهو أفيون الشعوب الكسولة، الرافضة لمواجهة الواقع.
هل فقر (ويكيبيديا عربي) مقابل عظمة (ويكيبيديا إنجليزي) مصدره تآمر أم بلادة؟
الإجابة واضحة.
تعليقات
إرسال تعليق