مينوراه
طابع بريد إسرائيلي يحمل الرمز اليهودي الأصلي (قبل النجمة السداسية المشهورة حاليا) .. المينوراه، أي الشمعدان/المنير
مكون من 7 أفرع، وكان اليهود يحافظون على شعلة دائمة الاشتعال بزيت الزيتون داخل الهيكل، أما الآن فكل كنيس (أي سيناجوج، مكان للعبادة) فيضع مصباحا رمزيا منير بشكل دائم بدلا من الشعلة.
الكلمة العبرية هي طبعا حروف كلمة (يسرائيل) أي اسم سيدنا يعقوب عليه السلام [وأبناؤه هم: بنو إسرائيل]
واللغة العبرية تكتب كالعربية من اليمين لليسار: يـ س ر أ لـ
كيف تم استخدام النجمة السداسية (المسماة عند اليهود حاليا درع داود أو ختم سليمان)؟
ج:
مكون من 7 أفرع، وكان اليهود يحافظون على شعلة دائمة الاشتعال بزيت الزيتون داخل الهيكل، أما الآن فكل كنيس (أي سيناجوج، مكان للعبادة) فيضع مصباحا رمزيا منير بشكل دائم بدلا من الشعلة.
الكلمة العبرية هي طبعا حروف كلمة (يسرائيل) أي اسم سيدنا يعقوب عليه السلام [وأبناؤه هم: بنو إسرائيل]
واللغة العبرية تكتب كالعربية من اليمين لليسار: يـ س ر أ لـ
كيف تم استخدام النجمة السداسية (المسماة عند اليهود حاليا درع داود أو ختم سليمان)؟
ج:
كانت فولكلور شعبي قديم (لا رمز ديني) ثم تحولت بالتدريج لرمز ديني مأخوذ من الباطنية والسحر (مثلثان متعانقان، كرمز لتعانق شعب إسرائيل على الأرض والإله يهوه إلوهيم في السماء) وانتشرت بين يهود أوروبا في القرون الوسطى على أنها علامة سحرية كان سليمان (الذي يؤمنون بأنه ساحر!) يستعملها ويضعها على أرضية بيت الرب (الهيكل)
ثم لما قام روتشيلد الثري اليهودي بجعل النجمة الحمراء رمزا لعائلته (كلمة روتشيلد بالألمانية = Red Shield الدرع الأحمر) تم جعلها رمزا سياسيا للحركة الصهيونية القديمة الداعية لتكوين دولة يهودية في فلسطين، كمجاملة لروتشيلد لأنه أنفق على الحركة الصهيونية.
ولما بدأت المؤتمرات الصهيونية في سويسرا في القرن الـ19 دار جدال حول أي رمز سيتم استخدامه، ثم تم اختيار النجمة السداسية لكن بعد تحويلها من اللون الأحمر للأزرق.
تعليقات
إرسال تعليق