لينكس والخروج من الأسر
بعض المستخدمين يقومون بتجربة لينكس لعدة أيام ثم يصابون بالهلع ويقررون العودة للويندوز!
المشكلة هي عدم قدرة هذا الصنف على الخروج من أسر "التعود"!!
تعودوا على أشياء ويخافون من خوض غمار الجديد.
الآن، بعد سنوات من استخدام لينكس، لا يخطر ببالي استخدام الويندوز ولم أعد أطيق بطئه ولا ثغراته ولا "كراكاته" ولا جموده.
أتصفح ملفاتي بالـ pcmanfm ،
والإنترنت بالفايرفوكس،
والتحميل (فيديو أو ملفات عادية) بالـ uGet ,
وتحرير الفيديو بالـ OpenShot
وتحرير الصوت بالأوداسيتي،
وتحرير الصور بالجيمب،
وأكتب على ليبر-أوفيس،
وأسجل الفيديو على guvcview
واقرأ كتب المكتبة الشاملة على برنامج MoltaqaLib
والقصص المصورة على برنامج Comix
وأستعمل سكايب للمحادثة المرئية،
وأقارن بين التفاسير ببرنامج آيات الذي تنتجه جامعة الملك سعود،
وأحمل التوررنت بـ Transmission
واقرأ كتب الـ بي-دي-إف بـ evince
والكتب الإلكترونية بـ Calibre ،
وأشاهد الفيديوهات على SMplayer ..
وأسمع البودكاست الصوتي على Audacious
وعندي ألعاب ضخمة كـ 0AD و TheDarkMod و..و..
وأحمل البرامج جاهزة من سينابتك
إلخ..
وعندما تواجهني مشكلة أبحث في جوجل عن حلها وأقرؤه ثم أتعامل معها.
كل هذا دون أن أسرق سوفتوير أو أتعدى على جهد مبرمج.
في حين أن غيري يدفع مئات الدولارات (أو يسرقها) ليفعل نفس الأشيا
وسطح مكتبي لا أحتاج فيه كتابة أي أوامر! (اللهم إلا برنامج واحد خاص يقوم بتحميل حلقات راديو بي-بي-سي بريطانيا، ولن تحتاجه في الغالب)
فكل البرامج الأساسية لها واجهة رسومية،
فلا رجعة بإذن الله للأنظمة المسروقة والفيروسات وتكرار تنصيب الويندوز عدة مرات في السنة لانهياره، وتراكم بقايا في الريجيستري بحيث يصاب النظام بالبطء بعد عدة أشهر، إلخ !!
المشكلة هي عدم قدرة هذا الصنف على الخروج من أسر "التعود"!!
تعودوا على أشياء ويخافون من خوض غمار الجديد.
الآن، بعد سنوات من استخدام لينكس، لا يخطر ببالي استخدام الويندوز ولم أعد أطيق بطئه ولا ثغراته ولا "كراكاته" ولا جموده.
أتصفح ملفاتي بالـ pcmanfm ،
والإنترنت بالفايرفوكس،
والتحميل (فيديو أو ملفات عادية) بالـ uGet ,
وتحرير الفيديو بالـ OpenShot
وتحرير الصوت بالأوداسيتي،
وتحرير الصور بالجيمب،
وأكتب على ليبر-أوفيس،
وأسجل الفيديو على guvcview
واقرأ كتب المكتبة الشاملة على برنامج MoltaqaLib
والقصص المصورة على برنامج Comix
وأستعمل سكايب للمحادثة المرئية،
وأقارن بين التفاسير ببرنامج آيات الذي تنتجه جامعة الملك سعود،
وأحمل التوررنت بـ Transmission
واقرأ كتب الـ بي-دي-إف بـ evince
والكتب الإلكترونية بـ Calibre ،
وأشاهد الفيديوهات على SMplayer ..
وأسمع البودكاست الصوتي على Audacious
وعندي ألعاب ضخمة كـ 0AD و TheDarkMod و..و..
وأحمل البرامج جاهزة من سينابتك
إلخ..
وعندما تواجهني مشكلة أبحث في جوجل عن حلها وأقرؤه ثم أتعامل معها.
كل هذا دون أن أسرق سوفتوير أو أتعدى على جهد مبرمج.
في حين أن غيري يدفع مئات الدولارات (أو يسرقها) ليفعل نفس الأشيا
وسطح مكتبي لا أحتاج فيه كتابة أي أوامر! (اللهم إلا برنامج واحد خاص يقوم بتحميل حلقات راديو بي-بي-سي بريطانيا، ولن تحتاجه في الغالب)
فكل البرامج الأساسية لها واجهة رسومية،
فلا رجعة بإذن الله للأنظمة المسروقة والفيروسات وتكرار تنصيب الويندوز عدة مرات في السنة لانهياره، وتراكم بقايا في الريجيستري بحيث يصاب النظام بالبطء بعد عدة أشهر، إلخ !!
تعليقات
إرسال تعليق