الصيام والصحة
نية الصيام لا تكون للصحة.. بل هو عبادة مرهقة ومتعبة.
وحديث صوموا تصحوا: ضعيف أصلا.
وفرقة الإعجاز العلمي تخدع الناس وتقول لهم "أثبت العلم" أن الصيام مفيد صحيا!
مع أن المقصود في الأبحاث العلمية هو صيام الامتناع عن الطعام فقط.. لا الامتناع عن شرب الماء!
فشرب الماء صحي ويطهر الجسم الصائم من سموم الطعام. والعطش متعب للجسد ويؤثر على التركيز.. ومن يجادل في هذا فهو مكابر ويخدع نفسه.
الغرض من الصيام والصلاة هو العبودية وإظهار الخضوع للإله، لا تقوية الجسم وتحسين الصحة.
ولهذا يجوز الفطر للمسافر ولحالات أخرى كثيرة لا تحتمل تعب الصيام.
هناك موضة تريد فوائد "عملية" وحياتية لكل العبادات.. ويرفضون أن تكون العبادة خالصة لمجرد العبادة!!!
الناس للأسف تخشى من التصريح.
أحدهم كان مصرا على ربط الصلاة بفوائد صحية رياضية، لأن قلبه لا يقبل أن تكون العبادة لمجرد العبادة.. بل يجب أن يستفيد منها "ماديا وبدنيا" قبل أن يقبل بتأديتها!
مع أنه بمنطقه هذا قد يقول له أحد الملحدين: العلم قد يثبت مثلا أن السجود أفيد صحيا إن تكرر 3 مرات في الركعة لا مرتين فقط.. فهل سيقبل ساعتها بتغيير طقوس الصلاة بحيث تكون أفيد صحيا؟!
وهذا المنطق يسبب حرجا لبعض أتباع الإعجاز العلمي
وحديث صوموا تصحوا: ضعيف أصلا.
وفرقة الإعجاز العلمي تخدع الناس وتقول لهم "أثبت العلم" أن الصيام مفيد صحيا!
مع أن المقصود في الأبحاث العلمية هو صيام الامتناع عن الطعام فقط.. لا الامتناع عن شرب الماء!
فشرب الماء صحي ويطهر الجسم الصائم من سموم الطعام. والعطش متعب للجسد ويؤثر على التركيز.. ومن يجادل في هذا فهو مكابر ويخدع نفسه.
الغرض من الصيام والصلاة هو العبودية وإظهار الخضوع للإله، لا تقوية الجسم وتحسين الصحة.
ولهذا يجوز الفطر للمسافر ولحالات أخرى كثيرة لا تحتمل تعب الصيام.
هناك موضة تريد فوائد "عملية" وحياتية لكل العبادات.. ويرفضون أن تكون العبادة خالصة لمجرد العبادة!!!
الناس للأسف تخشى من التصريح.
أحدهم كان مصرا على ربط الصلاة بفوائد صحية رياضية، لأن قلبه لا يقبل أن تكون العبادة لمجرد العبادة.. بل يجب أن يستفيد منها "ماديا وبدنيا" قبل أن يقبل بتأديتها!
مع أنه بمنطقه هذا قد يقول له أحد الملحدين: العلم قد يثبت مثلا أن السجود أفيد صحيا إن تكرر 3 مرات في الركعة لا مرتين فقط.. فهل سيقبل ساعتها بتغيير طقوس الصلاة بحيث تكون أفيد صحيا؟!
وهذا المنطق يسبب حرجا لبعض أتباع الإعجاز العلمي
تعليقات
إرسال تعليق