الديانة الباطنية
behind the darkness and strange ordeals of all initiations,
under the seal of all sacred writings,
in the ruins of Nineveh or Thebes,
on the crumbling stones of old temples and on the blackened visage of the Assyrian or Egyptian sphinx,
in the monstrous or marvellous paintings which interpret to the faithful of India the inspired pages of the Vedas,
in the cryptic emblems of our old books on alchemy,
in the ceremonies practised at reception by all secret societies, there are found indications of a doctrine which is everywhere the same and everywhere carefully concealed.
خلف حجاب كل القصص الرمزية والكهنوتية في الديانات القديمة..
ووراء كل طقوس التكريس والتعميد الغريبة..
وبباطن كل الكتابات المقدسة..
وفي أطلال نينوى العراقية أو طيبة المصرية..
وعلى الصخور المتداعية للمعابد القديمة، وعلى محيا تماثيل أبي الهول الآشورية أو المصرية..
وعلى كل رسم مرعب أو مبهج صنعه الهندوس ليشرح نصوص كتابهم (الفيدا)..
وضمن الشعارات الملغزة لكتب الخيمياء القديمة..
وفي الممارسات الطقسية الافتتاحية والاحتفالية لكل الجمعيات السرية..
هناك إشارات لعقيدة واحدة مخفاة بعناية.
(السطور الأولى من كتاب المؤلف الفرنسي الباطني إليفاس ليفي، عقائد وطقوس السحر الأعلى 1861)
Dogme et Rituel de la Haute Magie by Eliphas Levi
تعليقات
إرسال تعليق