إخوان إردوغان في صمت رهيب بعد موقفهم المحرج من الممثلة لينسي لوهان. خدعتهم بتظاهرها بالإسلام فسارع الرئيس التركي بدعوتها لقصره والتصوير معها.. حذفت صور حسابها على الإنستاجرام ولبست حجاب وملابس طويلة ثم لما انتهى غرضها الإعلامي من تركيا عادت لعادتها القديمة بعد أيام!! الإخوان فعلوا نفس الشيء أيام مرسي عندما رحبوا بالممثلين وحسين فهمي في القصر، وهم يظنون بغبائهم الإخواني المعتاد والذي صار مضرب المثل أنهم قد كسبوا الممثلين في صفهم واتقوا أذاهم وظهروا بمظهر الإسلامي"المودرن" المحب للرقص والأغاني والمسلسلات. لا يتعلمون الدرس. لو كان إردوغان رئيس يقرأ ويدرس قبل الانبهار المخزي بلوهان وأمثالها لكان عرف أنها مدمنة وتنتقل من بلد لبلد تعيش في بيوت المشاهير بعد أن لفظتها هوليوود. فهي ممثلة كسولة لا تحضر في مواعيدها وبالتالي لا تصلح لبيئة العمل الجاد في هوليوود. فقررت استغلال شهرتها السابقة بأن تخرج بفرقعة إعلامية كل عدة شهور كي تنتبه لها المجلات وتكتب عنها فيروج اسمها بعد الركود.