فرعون الهكسوسي
قبل أن أسمع عن هذه الكتب كان الله قد هداني لمسألة أن فرعون وقومه كانوا من الهكسوس الذين تعلموا الوثنية وتأليه الملوك بعد مخالطتهم للمصريين القدماء. فرعون من الراجح أنه كان آخر ملوك الهكسوس، الأسرة الـ15، وأن بعد غرقه قام أحمس (معنى اسمه: المولود من المعبود ياح، القمر) بتدمير عاصمة الهكسوس، أورايس Avaris (تل الضبعة) بمحافظة الشرقية حاليا. بالنظر للنص القرآني من هذا المنظور تصبح حوارات فرعون مناسبة تماما، تاريخيا، لتاريخ تلك الحقبة المصرية التي ساد فيها الهكسوس على كل من بني إسرائيل والمصريين القدماء. فوجئت بأن د/ مصطفى محمود يميل أيضا لهذا الرأي. إلا أنه كالعادة يخطئ عندما يظن أن المصريين القدماء، عبدة أوزير وإيزيس، كانوا قريبين من توحيد الله! (فالله ليس رع الشمس وليس أتون وليس أتوم ولا نفتيس ولا باقي المعبودات الوثنية المصورة التي ظل المصريون القدماء يقدسونها لقرون طويلة) فيديو: كتاب مؤمن محمد سالم عنوان: فرعون وقومه كانوا هكسوسا ولم يكونوا مصريين كتاب أحمد سعد الدين عنوان: فرعون ذو الأوتاد http://www.facebook.com/Ahmed.M.Saad.Eldin http://ww...