المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٣

أمريكا مستمرة في دعم الانقلاب

أمريكا مستمرة في دعم الانقلاب - مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي هو الهيئة التي ترسم التوجهات الفعلية للحكومة الأمريكية فيما يخص دول العالم - المجلس معروف بالحروف الأولى من اسمه C.F.R - للمجلس دائرتان، خارجية وداخلية. الداخلية لقاءاتها غير مسجلة، ويتم فيها وضع الخطط الأساسية والسياسات العامة، ثم يأتي دور الدائرة الخارجية والتي تنشر هذه الخطط والرؤى في شكل مقالات وحوارات ولقاءات وندوات لإفهام السياسيين "خط السير" المرسوم وإفهام الإعلاميين الاتجاه المطلوب توجيه الرأي العام إليه!! - كل هذا ليس سرا. السؤال هو كيف نستفيد من هذا في التنبؤ بالخطط الأمريكية لمصر؟ - الانقلاب تم بضوء أخضر أمريكي، ودعم مالي من دول الخليج المتحالفة اقتصاديا مع أمريكا، وتغطية إعلامية محلية مصرية تسيطر عليها المخابرات الحربية والعامة فتغطي على الحقيقة وتنشر الأكاذيب.. لكن القرار الأساسي يأتي من الغرب، وبالأخص من مجلس العلاقات الخارجية هذا ومنظمته الأم في بريطانيا المعروفة باسم (بيت شاثام) RIIA - مجلس الـ CFR تنبأ بثورة يناير 2011 في تقرير مفصل تم نشره في 2009 تحت عنوان "الاضطراب السياسي في مصر"!

كلمات عن نظام اللينكس ومحاكيات الألعاب

صورة
قبل أيام قمت بتثبيت نسخة من نظام التشغيل لوبونتو Lubuntu على "فلاشة usb" حجمها 4 جيجا.. والنتيجة ممتازة فعلا. إقلاع النظام سريع وسلس.. تم التعرف على عتاد الجهاز (الهارد-وير) بسهولة وتلقائيا في الغالب.. قمت بعدها بتثبيت بعض البرامج التي أحتاجها، كمتصفح "سي-منكي SeaMonkey" بدلا من "كروميوم Chromium" الذي أتى مع نظام التشغيل. ----- كمية البرامج المتاحة لأنظمة اللينكس (مثل أوبونتو وتوزيعته لوبونتو) الآن تغني عن الويندوز.. وبنظرة سريعة على (مستودعات) البرامج التي يمكنك تحميلها مجانا على اللوبونتو سترى ما أعنيه. حتى البرامج الصغيرة النادرة المتخصصة في فرع منسي من فروع السوفت-وير وجدتها متاحة على اللينكس.. مثل برامج "محاكيات Emulators" أجهزة الألعاب القديمة!! ((من بعمري يتذكر الأتاري والسيجا وألعابها في التسعينيات قبل عصر الثري دي والفيفا. والآن يمكنك إعادة تشغيل تلك الألعاب القديمة على جهاز الحاسب عن طريق استخدام برنامج يحاكي عمل جهاز السيجا. إن كنت مهتما فانظر هذه الروابط: http://www.linuxlinks.com/article/20100620104657572/MegaDriv

كلمات عن محرقة فض اعتصامي رابعة والنهضة

كلمات عن محرقة فض اعتصامي رابعة والنهضة من يقتله عدوه لأنه مسلم ومحب للشريعة لا يجب أن نصفه بأنه شهيد الديمو-قراطية أو صندوق الانتخابات. المعركة سببها دينك وإيمانك وخوفهم من إسلامك النظام العالمي الجديد يريد للجيوش أن تكون كالسجان لشعوبها بعد انتهاء فترة الحروب الخارجية وصار الكل تحت غطاء الأمم المتحدة الأمريكية حفظ النفس والعرض مقدم على أشياء كثيرة في #الإسلام ، لو حاول بلطجي "صايع" قتلك أو إهانتك فدافع عن نفسك بما يردعه الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرأوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين. #حزب_النور يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا. حزب #النور كل من مات له أهل سيبدؤون في فهم حقيقة الخيانة. 3000 قتيل=3000 أسرة في جميع المحافظات أتوقع استغلال الانقلابيين للحالة الحالية بتمرير أقصى مظالم يريدها حلفاؤهم. #دستور علماني وتصفية للقيادات الإسلامية الثورية تحت غطاء الفوضى كن واقعيا لأقصى درجة. لا تسمع لـ "تسريبات" أو تتمنى #ان

الطريق إلى الانقلاب

الطريق إلى الانقلاب كتب: حسام عبد العزيز كان الهدف منذ البداية أن يصل الإخوان إلى السلطة كي يتم سحقهم بتأييد شعبي واستئصال شأفتهم. هكذا تقول أبسط قواعد الاستقراء لعامين ونصف من الأحداث السياسية التي أعقبت ثورة 25 يناير. في الرابع والعشرين من يناير 2011، غادر رئيس الأركان السابق سامي عنان القاهرة على رأس وفد عسكري إلى واشنطن لمناقشة ملف المساعدات الأمريكية وملفات أخرى، بينما كانت قوى وحركات سياسية تتنادى إلى التظاهر بأمل تكرار التجربة التونسية وإزاحة مبارك. وفي الثامن والعشرين من الشهر نفسه، صرح الجنرال جيمس كارترايت نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي بأن عنان يعتزم العودة إلى مصر، في الوقت الذي أكد البيت الأبيض أن واشنطن قد تعيد النظر في المساعدات العسكرية إلى مصر والتي تبلغ قيتها 1.3 مليار دولار سنويا. بدا حينئذ أن ملف المساعدات هو ورقة الضغط على المؤسسة العسكرية لتحقيق المصالح الأمريكية. لقد تلاعب العسكر بمصر في هذه الفترة فشكل لجنة للتعديلات الدستورية ودعا للاستفتاء عليها مع الإبقاء على مواد دستور 71 ثم أصدر إعلانا دستوريا دون استفتاء الشعب. اندلعت أحداث محمد محمود في